كونك عزباء لا يعني أنك وحيدة. كونك عزباء يمنحك فرصة كبيرة للقيام بأمور عديدة. هنا بعض الأفكار العظيمة حول كيفية التمتع وتقدير كونك عزباء.

تجاهلي النقد

في مجتمع تسيطر عليه العلاقات، أنت ملزمة أن تلتقي بأشخاص قد يتساءلون لماذا أنت عزباء، كما لو أن الهدف الأساسي في الحياة هو أن تكوني مع شخص آخر.

استعدي لبعض الانتقادات. مع ذلك، ليس عليك الدفاع عن حقك في أن تكوني عزباء – انه مجرد اختيار فردي. غيري الموضوع أو أذكري أن الإحصاءات تشير إلى أن نصف الناس هم عازبون.

لتكوني عزباء وسعيدة يظهر أن سعادتك لا تتوقف على أشخاص آخرين.

ركزي على الصداقة

كونك عزباء لا يعني أنك وحيدة. عندما تكونين عزباء، لديك المزيد من الوقت للقيام بأمور عديدة، كلها فرص لإقامة صداقات جديدة. اجعليها أولوية في حياتك أن تخلقي صداقات ذات معنى وتغنين تلك الموجودة لديك.

تعلمي كيف تتحدثين مع الغرباء

مارسي مهارات الاتصال التي تعمل على تحسين وتعميق الصداقات

تحسني في التعامل مع الناس صعبة

كوني متفائلة

تمتعي بحريتك

انظري في الصحف المحلية عن فرص للانضمام إلى أحد النوادي أو التطوع مع منظمة خيرية. تحققي من برنامج التعليم المستمر في كلية ما لمعرفة ما إذا كانت هناك الفئة التي ترغب في حضورها. تسجلي لرياضة ما، صف رقص، يوغا، تأمل، وما إلى ذلك – والقائمة لا تنتهي!

قدري غياب التسوية

مشورة كلاسيكية بالعلاقات تنص بأن التسوية والتضحية ضروريتان لعلاقة صحية. ربما كنت على علاقة حيث اضطريت إلى التخلي عن الكثير من الاشياء.

حسناً، الآن هو الوقت المناسب لتحويل هذا التركيز. قدري بأنك قادرة على أكل ما تريدين ومتى تريدين، أو أن تخرجي متى تشائين، دون أن تتساءلي ما إذا كان صديقك يريد أن يذهب معك. على الرغم من أن علاقة صحية يمكن أن تضيف الكثير من الأشياء الجيدة في حياتك، فإنها تضيف بعض الصلابة أيضاً، فخذي الوقت لتقدري حريتك الحالية.

كونك متزوجة هو نمط حياة وليس شرطاً

لذلك، كونك عزباء هو اختيار نمط حياة وليس شرطاً للسعادة. هناك مزايا وعيوب لكونك عزباء ومتزوجة. عندما تجدين نفسك عزباء – تقبلي الأمر قدر الإمكان – قد يتغير وضعك في أي لحظة.

قدري الإثارة

لا تميل العلاقات أن تأتي مع التخطيط. المستقبل مفتوح، وإذا كنت جريئة وعفوية، أمور جيدة ومثيرة ستحدث عندما لا تتوقعيها.