لا تثقين بمشاعر شريكك؟ كيف تكتشفين نواياه؟

١- لا يتصلّ بك الاّ بعد منتصف الليل:

من المعروف ان المهووسين بالجنس يجرون اتصّالاتهم بعد منتصف الليل!

٢- لا تلتقين ابداً بأصدقائه:

هو يحرص ان لا تعرفي عنه ايّة معلومة، لتسهل عليه عمليـة اغوائك! ان كنت تجهلين اين يسكن، ما هو اسم عائلته، او هويّة اصدقائه، سيمكنه الإختفاء ساعة يشاء من حياتك كالشبح!

٣- يتخلّص منك مباشرة بعد ممارسة الجنس:

ان المدمن على الجنس لا يمكنه قضاء الليلة مع المرأة التي جامعها، لأن مشاعره تنطفئ مع انطفاء الشهوة الجنسيّة! لذلك سيعمد الى اختلاق حجّة ليجعلك ترحلين مباشرةً بعد الجماع: الإنشغال بالعمل، تسوية مسألة عائليّة، سفر الى الخارج…

٤- يحرص الّا تتركي اي ّغرض عنده قبل الرحيل:

سيذكرّك بأخذ كلّ اغراضك عندما ترحلين( صدريّة، حمرة شفاه، حقيبة، دبّوس شعر…)، كي لا يبقى لديك ايّ حجّة للعودة لاحقاً، عندما لا يكون في المزاج الجنسّي! و ان صدف رجوعك في وقت لاحق دون التواصل معه، ستجدين المكان مهجوراً و مقفلاً!

٥- لا يردّ على رسائلك الشخصيّة او العاطفيّة:

ان كانت رسائلك الإالكترونيّة لا تتضمّن صوراً لك مثيرة جنسيّاً، لن يكلّف نفسه عناء قراءتها و الردّ عليها! ان الرجل المهووس بالجنس لن يضيع وقته بلعب دور الصديق الرومنسي!

٦- يحوّل كلّ المحادثات الى فرصة لممارسة الجنس:

ستجدين كلّ محادثة تتجّه الى فرصة يستغلّها لإقناعك بممارسة الجماع، حتى ان كنت في مكان هو ابعد ما يكون عن الحميميّة!

٧- سيلجأ غالباً الى خداعك و استدراجك الى مكان حميم:

في معظم الأحيان، قد تمتلكه رغبة قهريّة في ممارسة الجنس دون مقدّمات، لذلك سيتصّل و يدعوك لتنضمّي الى مجموعة من الأصدقاء، لكن ما ان تصلي، ستتفاجئين برؤيته ينتظرك خارجاً للذهاب الى شقته او مكان حميم!

٨- يبدي اعجابه المتواصل بصورك على مواقع التواصل الإجتماعي:

هو لا يظهر اعجابه ابداً بروحك المرحة، او بطباعك و ذكاءك! يركّز كلّ اهتمامه على مظهرك و مفاتنك، ولا يعير اهتماماً بمزاياك و مهاراتك الشخصيّة، حتى ان حاولت استدراجه للحصول على كلمة إطراء!

٩- عندما يحضر الى الموعد، يتجّه فوراً الى غرفة النوم:

ليس وارداً ان تجديه يساعدك في المطبخ، او يتحادث معك في غرفة الجلوس! انّ الرجل المهووس بالجنس لا يمكنه التباطؤ في تحقيق مآربه، من خلال المحادثات الوديّة او تحضير الطعام! انّه مبرمج سلفاً للحصول على غايته بالسرعة القصوى! انت مجرّد غنيمة أخرى من غزواته، ولن يجازف بالإنتظار كي لا تفقدي رغبتك في ممارسة الجنس معه!